السؤال:
إذا كان لدى المرأة ما يسمى بالتابعة، ولجأت إلى أحد السادة المدعين بأنهم يعالجونها؛ فما رأي الشرع في ذلك؟
الجواب:
إذا كانت تطمئن له في علاج مثل هذه الأمور وبعيدًا عن أعمال المشعوذين والشعوذة؛ فحكمه جائز.